ابراهيم أحمد
يبدو ان أمرا ما يدور في الكواليس خفية (?¿!) لإقبار شعب ضحى وصمد قرابة اربع عقود ومازال مصمما أكثر من أي وقت مضى حتى اخر قطرة دم من اجل استرجاع حقوقه كاملة ، فلا بديل عن تقرير المصير واذا كان قد نفذ صبر أفراد أو لمس بعضهم الفتور ، فهذه قضية أمة بكاملها ستتعاطاها أجيال بعد أجيال و لا احد يملك حق التقرير بها سوى المالك الوحيد وهو الشعب .
فألمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين¨ وإذا كنا قد تسامحنا مع ......لأرتكاب تلك الخطيئة الفادحة بتوقيف اطلاق النار بدون استشارة صاحب القرار من خلال أستفتاء شعبي ، بالرغم أن ذاك الاختراق الذي مازلنا ندفع ثمنه الباهط وما سببه من انتكاسات وإنعكاسات سلبية إلا أنه حافظ قدر الإمكان على وجود وتواجد القضية بشكل لايتماشى وتطلعات جماهير الامة التي لا ترضى بأي شكل من الأشكال لبديل عن خيار الاستقلال وإذا كانت مجموعة شبان قليلة العدد والعتاد قد فجروا شرارة الثورة في السبعينيات ، فاليوم هناك عشرات الآلاف في آلاف المواقع في أحسن التأهيل والتكوين في شتى الميادين.
واذا كان البعض ( متمصلحي الواقع ، تجار القضية ...) قد ظنوا أو أعتقدوا أن بإمكانهم القفز على إرادة شعب بكامله تحت أي مبرر كان ، فتلكم هي الغلطة الكبرى والذنب الذي لا يغفر وهي البداية التي لا نهاية لها ¨يومئذ يفر المرء من موقعه وقرراته ¨ ولا احد يملك أو يتمالك أو يتمتع بأية شرعية خارج شرعية الشعب صاحب القرار البدائي والنهائي وإليه ترجع الأمور.
ومن هنا أوجه نداء الى كافة الطاقات الشبابية الصحراوية في مختلف تواجداتهم بأخذ الحيطة و الحذر والإستعداد لكافة الإحتمالات والسيناريوهات التي تتناقض وتطلعات الشعب المصيرية
ابراهيم أحمد
jadu1966[at]yahoo.es
يبدو ان أمرا ما يدور في الكواليس خفية (?¿!) لإقبار شعب ضحى وصمد قرابة اربع عقود ومازال مصمما أكثر من أي وقت مضى حتى اخر قطرة دم من اجل استرجاع حقوقه كاملة ، فلا بديل عن تقرير المصير واذا كان قد نفذ صبر أفراد أو لمس بعضهم الفتور ، فهذه قضية أمة بكاملها ستتعاطاها أجيال بعد أجيال و لا احد يملك حق التقرير بها سوى المالك الوحيد وهو الشعب .
فألمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين¨ وإذا كنا قد تسامحنا مع ......لأرتكاب تلك الخطيئة الفادحة بتوقيف اطلاق النار بدون استشارة صاحب القرار من خلال أستفتاء شعبي ، بالرغم أن ذاك الاختراق الذي مازلنا ندفع ثمنه الباهط وما سببه من انتكاسات وإنعكاسات سلبية إلا أنه حافظ قدر الإمكان على وجود وتواجد القضية بشكل لايتماشى وتطلعات جماهير الامة التي لا ترضى بأي شكل من الأشكال لبديل عن خيار الاستقلال وإذا كانت مجموعة شبان قليلة العدد والعتاد قد فجروا شرارة الثورة في السبعينيات ، فاليوم هناك عشرات الآلاف في آلاف المواقع في أحسن التأهيل والتكوين في شتى الميادين.
واذا كان البعض ( متمصلحي الواقع ، تجار القضية ...) قد ظنوا أو أعتقدوا أن بإمكانهم القفز على إرادة شعب بكامله تحت أي مبرر كان ، فتلكم هي الغلطة الكبرى والذنب الذي لا يغفر وهي البداية التي لا نهاية لها ¨يومئذ يفر المرء من موقعه وقرراته ¨ ولا احد يملك أو يتمالك أو يتمتع بأية شرعية خارج شرعية الشعب صاحب القرار البدائي والنهائي وإليه ترجع الأمور.
ومن هنا أوجه نداء الى كافة الطاقات الشبابية الصحراوية في مختلف تواجداتهم بأخذ الحيطة و الحذر والإستعداد لكافة الإحتمالات والسيناريوهات التي تتناقض وتطلعات الشعب المصيرية
ابراهيم أحمد
jadu1966[at]yahoo.es
--------------Este texto expresa la opinion del autor y no de los moderadores del foro.Ce texte exprime l'opinion de l'auteur et n'engage pas les modérateurs du forum.This text expresses the opinion of the author and not of the moderators of the forum.
Sr.brahim,he visto tus comentarios estos ultimos días repartidos entre arso y el futuro saharaui y se te nota que estás a la ofensiva en todo momento.Has empezado tus comentarios defendiendo a sadafa y eso para empezar mal asunto porque dices en este artículo que no hay cabida para los dirigentes que no nos llevan a la independencia, uno de ellos es sadafa.Me gustaria saber que dirigentes cres tú que van encaminados con el título de tu comentario.Tengo una observación y es que has empezado a escribir en arso justo despúes del primer artículo de Sadafa y eres uno de sus fieles defensores,eso me suena un poco raro.De todas formas los primos sirven para algo aunque sea para defender el diablo.Algunos comen los principios con patatas fritas.
ResponderEliminar